بسم الله الرحمن الرحيم
قواعد تتعلق بالإمامة
القاعدة الأولى : وجوب عقد البيعة للإمام القائم المستقر المسلم و التغليظ على من ليس في عنقه بيعة، و الترهيب من نقضها قال الإمام الحسن بن علي البربهاري- رحمه الله- في كتاب السنة ( من ولي الخلافة باجماع الناس عليه و رضاهم به، فهو أمير المؤمنين لا يحل لأحد أن يبيت ليلة و لا يرى أن ليس عليه إمام برا كان أو فاجرا هكذا قال الإمام أحمد بن حنبل ).
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( من خلع يدا عن طاعة، لقي الله يوم القيامة لا حجة له، و من مات ليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية )
قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله - في "الفتح" ( و في هذا الحديث وجوب طاعة الإمام الذي انعقدت له البيعة، والمنع من الخروج عليه و لو جار في حكمه، وانه لا ينخلع بالفسق ).
القاعدة الثانية : من غلب فتولى الحكم و استتب له فهو إمام تجب بيعته وطاعته، وتحرم منازعته ومعصيته.
قال الإمام أحمد - رحمه الله- في العقيدة التي رواها عنه عبدوس ابن مالك العطار ( ومن غلب عليهم يعني :الولاة -بالسيف ،حتى صار خليفة، وسمي أمير المؤمنين فلا يحل لأحد يؤمن بالله و اليوم الآخر أن يبيت و لا يراه إماما برا كان أو فاجرا )
قال يحيى ابن يحيى : ( والبيعة خير من الفرقة ).
القاعدة الثالثة : إذا لم يستجمع المتغلب شروط الإمامة، و تم التمكين و استتب له الأمر وجبت طاعته و حرمت معصيته.
القاعد الرابعة : يصح في الاضطرار تعدد الأئمة و يأخذ كل إمام منهم في قُطره حكم الإمام الأعظم.
قواعد تتعلق بالإمامة
القاعدة الأولى : وجوب عقد البيعة للإمام القائم المستقر المسلم و التغليظ على من ليس في عنقه بيعة، و الترهيب من نقضها قال الإمام الحسن بن علي البربهاري- رحمه الله- في كتاب السنة ( من ولي الخلافة باجماع الناس عليه و رضاهم به، فهو أمير المؤمنين لا يحل لأحد أن يبيت ليلة و لا يرى أن ليس عليه إمام برا كان أو فاجرا هكذا قال الإمام أحمد بن حنبل ).
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( من خلع يدا عن طاعة، لقي الله يوم القيامة لا حجة له، و من مات ليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية )
قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله - في "الفتح" ( و في هذا الحديث وجوب طاعة الإمام الذي انعقدت له البيعة، والمنع من الخروج عليه و لو جار في حكمه، وانه لا ينخلع بالفسق ).
القاعدة الثانية : من غلب فتولى الحكم و استتب له فهو إمام تجب بيعته وطاعته، وتحرم منازعته ومعصيته.
قال الإمام أحمد - رحمه الله- في العقيدة التي رواها عنه عبدوس ابن مالك العطار ( ومن غلب عليهم يعني :الولاة -بالسيف ،حتى صار خليفة، وسمي أمير المؤمنين فلا يحل لأحد يؤمن بالله و اليوم الآخر أن يبيت و لا يراه إماما برا كان أو فاجرا )
قال يحيى ابن يحيى : ( والبيعة خير من الفرقة ).
القاعدة الثالثة : إذا لم يستجمع المتغلب شروط الإمامة، و تم التمكين و استتب له الأمر وجبت طاعته و حرمت معصيته.
القاعد الرابعة : يصح في الاضطرار تعدد الأئمة و يأخذ كل إمام منهم في قُطره حكم الإمام الأعظم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق