(17) قال سهيل التستري: "ماأحدث أحد في العلم شيئاً إلا سُئل عنه يوم القيامة فإن وافق السنة سَلِم وإلا فلا " فتح الباري (13/290)
(18) قال ابن الماجشون :"
سمعت مالكاً يقول : من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمدا
ًخان الرسالة لأن الله يقول [اليوم أكملت لكم دينكم ] فما لم يكن يومئذٍ
ديناً فلا يكون اليوم ديناً
"الاعتصام \" للشاطبي (1/28)
(19) قال الشافعي :" أجمع الناس على أن من استبانت له سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد\"
مدارج (2/348) الروح ص395_ فتح المجيد ص/555
(20) قال الإمام احمد :
" عجبتُ لقومٍ عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان , والله
يقول[فليحذروا الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم]
أتدري ماالفتنه ؟ لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيئ من الزيغ فيهلك "
فتح المجيد ص/377
(21) قال إبن خزيمة : " ويحرُم على العالم أن يخالف السنة بعد علمه بها " الفتح(3/95)
(22) قال ابن عبد البر : " الحجة عند التنازع السنة ,فمن أدلى بها فقد فلح " الفتح (2/150)
(23) قال عبد الرحمن بن أبي الزناد : " ما كان الرجل يعد رجلاً حتى يعرف السنة "
تهذيب الكمال (23/432)
** فائدة طريفة : كان أبو معمر القطيفي من شدة إدلالة بالسنة يقول: لو تكلمت بلغتي لقلت إنها سنيه "
تهذيب الكمال (3/ 20) السير (11/70)
(24) قال يونس بن عبيد: "أصبح من إذا عُرِّف السنة عرفها غريباً وأغرب منه الذي يُعرِّفها
" تهذيب الكمال (32/527) سير النبلاء( 6/292)
(25) قال النصر أبادي:
"أصل هذا المذهب :ملازمة الكتاب والسنة ,وترك الأهواء والبدع , والإقتداء
بالسلف وترك ماأحدث الآخرون والإقامة على ماسلكه الأولون " مدارج 3/149
(26) قال أحمد بن أبي الحواري: "من عمل بلا إتباع سنة فباطل عمله " مدارج 3/124
(27) قال ابن عثمان الحيري: "أسلم الطرق من الاغترار: طريق السلف ولزوم الشريعة "
مدارج 3/125
(28) قال ابن المبارك " لا يظهر على أحد شيء من نور الإيمان إلا باتباع السنة ومجانبة البدعة " مدارج 3/125
(29) قال ابن تيمية : "فليس الفضل بكثرة الاجتهاد ولكن بالهدى والسداد "
الفتاوى الكبرى(5/299)
(30) قال ابن شهاب : " بلغنا عن رجال من أهل العلم قالوا: الاعتصام بالسنن نجاة "
جامع بيان العلم (1/592)
(31) قال البربهاري:
" واعلم رحمك الله أن العلم ليس بكثرة الرواية والكتب إنما العلم من اتبع
العلم والسنن وإن كان قليل العلم والكتب ومن خلفَ الكتاب والسنة فهو صاحب
بدعة وإن كان كثير العلم والكتب "
شرح السنة ص/104
(32) قال ابن القيم:
"ولا يحبك الله إلا إذا اتبعت حبيبه ظاهراً وباطناً, وصدقته خبراً وأطعته
أمراً وأجبته دعوةً وآثرته طوعاً وفنيت عن حكم غيره بحكمه , وعن محبة غيره
من الخلق بمحبته وعن طاعة غيره بطاعته وإن لم يكن ذلك فلا تتعنّ, وارجع من
حيث شئت فالتمس نوراً فلست على شيئ " مدارج3/39
(33) قال الجُنيد: " الطرق كلها مسدودة على الخلق إلا من اقتفى أثر الرسول صلى الله عليه وسلم "مدارج (2/104)
(34) قال ابن القيم :
" فكل الخير في اجتهاد باقتصاد وإخلاص مقرون بالإتباع كما قال بعض الصحابة
: اقتصاد في سبيل وسنة خيرُ من اجتهاد في خلاف سبيل وسنة , فاحرصوا أن
تكون أعمالكم على منهاج الأنبياء عليهم السلام وسنتهم " مدارج(2/113)
(35) وقال: " فأعلى مراتب الصدق : مرتبة الصدِّيقيِّة , وهي كمال الانقياد للرسول صلى الله عليه وسلم مع كمال الإخلاص للمُرسل
" مدارج (2/281)
(36)
وقال: " فإن الله سبحانه وتعالى أبى أن يقبل من عبده عملاً أو يرضى به حتى
يكون على متابعة رسوله صلى الله عليه وسلم خالصاً لوجهه سبحانه " مدارج (2/ 295)
(37) وقال الأوزاعي : " ما ابتدع رجل بدعة إلا سلب الورع " السير(7/125)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق