الخميس، 29 أغسطس 2013

مقتطفات من اقوال السلف في الاتباع والابتداع

~~مقتطفات من اقوال السلف في الاتباع والابتداع~~


(1) قال ابن عطاء " من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة , ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه" مدارج السالكين 2/486.

(2) قال الإمام أحمد : " من علم طريق الحق سهل عليه سلوكه , ولا دليل على الطريق إلى الله إلا متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم في أحواله وأقواله وأفعاله"
مدارج 2/486, مفتاح دار السعادة (1/165).

(3) وقال ابن القيم: "فمن صحب الكتاب والسنة وتغرب عن نفسه وعن الخلق وهاجر بقلبه إلى الله فهو الصادق المصيب "
مدارج2/487

(4) قال أبو إسحاق الرقي: " علامة محبة الله : إيثار طاعته ومتابعة رسوله صلى الله عليه وسلم. مدارج 2/487

(5) قال ابن أبي العز: " والعبادات مبناها على السنة والإتباع لا على الهوى والابتداع " شرح الطحاوية ص/37 وانظر الفتاوى لإبن تيمية (4/170)

(6) وقال: " وكل من عدل عن اتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم إن كان عالمآ بها فهو مغضوب عليه وإلا فهو ضالّ "
الطحاوية ص/511

(7) قال ابن القيم:" ترى صاحب اتباع الأمر والسنة قد كُسي من الرَوَح والنور ومايتبعهما من الحلاوة والمهابة والجلالة والقبول ماقد حُرِمه غيره كما قال الحسن: " إن المؤمن من رُزق حلاوةً ومهابة "
اجتماع الجيوش الاسلامية لغزو أهل الزندقة ص/10

(8) قال ابن تيمية : "فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم فالله كافيه وهاديه وناصره ورازقه "القاعدة الجليلة ص/221

(9) قال ابن طولوبغا : " وليس لأحد أن يضع عقيدة ًولا عبادةً من عند نفسه بل عليه أن يتبع ولا يبتدع ويقتدي ولا يبتدي ..
الرد الوافر ص/93

(10) قال السّفاريني : "فدع عنك مذهب فلان وفلان وعليك بسنة ولد عدنان فهي العروة الوثقى التي لا انفصام لها والجنة الواقية التي لاانحلال لها"
لوامع الأنوار (1/107)

(11) قال ابن تيمية : " التمسك بالأقيسة مع الإعراض عن النصوص والآثار طريق أهل البدع " الفتاوى (7/392)

(12) قال الشيخ بكر أبو زيد:\" أصل كلّ بليّة في العلم من معرضة النص بالرأي, وتقديم الهوى على الشرع "
الردود ص/60,37

(13) قال ابن تيمية : "من فارق الدليل ضلّ السبيل, ولا دليل إلا بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم "
مفتاح دار السعادة (1/85), مدارج (2/361)

(14) قال ابن القيم: " فكما العبد الذي لا كمال له إلا به أن تكون حركاته موافقة لما يحبه الله منه ويرضاه " مفتاح (1/164)

(15) قال ابن مسعود: " اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كُفيتم "

(16) قال ابن عباس: " عليك بالاستقامة , اتبع ولا تبتدع "
انظر تخريج هذين الأثرين في رياض الجنة للألباني ص/57.

(17) قال سهيل التستري: "ماأحدث أحد في العلم شيئاً إلا سُئل عنه يوم القيامة فإن وافق السنة سَلِم وإلا فلا " فتح الباري (13/290)

(18) قال ابن الماجشون :" سمعت مالكاً يقول : من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمدا ًخان الرسالة لأن الله يقول [اليوم أكملت لكم دينكم ] فما لم يكن يومئذٍ ديناً فلا يكون اليوم ديناً
"الاعتصام \" للشاطبي (1/28)

(19) قال الشافعي :" أجمع الناس على أن من استبانت له سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن له أن يدعها لقول أحد\"
مدارج (2/348) الروح ص395_ فتح المجيد ص/555

(20) قال الإمام احمد : " عجبتُ لقومٍ عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان , والله يقول[فليحذروا الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم] أتدري ماالفتنه ؟ لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيئ من الزيغ فيهلك "
فتح المجيد ص/377

(21) قال إبن خزيمة : " ويحرُم على العالم أن يخالف السنة بعد علمه بها " الفتح(3/95)

(22) قال ابن عبد البر : " الحجة عند التنازع السنة ,فمن أدلى بها فقد فلح " الفتح (2/150)

(23) قال عبد الرحمن بن أبي الزناد : " ما كان الرجل يعد رجلاً حتى يعرف السنة "
تهذيب الكمال (23/432)

** فائدة طريفة : كان أبو معمر القطيفي من شدة إدلالة بالسنة يقول: لو تكلمت بلغتي لقلت إنها سنيه "
تهذيب الكمال (3/ 20) السير (11/70)

(24) قال يونس بن عبيد: "أصبح من إذا عُرِّف السنة عرفها غريباً وأغرب منه الذي يُعرِّفها
" تهذيب الكمال (32/527) سير النبلاء( 6/292)

(25) قال النصر أبادي: "أصل هذا المذهب :ملازمة الكتاب والسنة ,وترك الأهواء والبدع , والإقتداء بالسلف وترك ماأحدث الآخرون والإقامة على ماسلكه الأولون " مدارج 3/149

(26) قال أحمد بن أبي الحواري: "من عمل بلا إتباع سنة فباطل عمله " مدارج 3/124

(27) قال ابن عثمان الحيري: "أسلم الطرق من الاغترار: طريق السلف ولزوم الشريعة "
مدارج 3/125

(28) قال ابن المبارك " لا يظهر على أحد شيء من نور الإيمان إلا باتباع السنة ومجانبة البدعة " مدارج 3/125

(29) قال ابن تيمية : "فليس الفضل بكثرة الاجتهاد ولكن بالهدى والسداد "
الفتاوى الكبرى(5/299)

(30) قال ابن شهاب : " بلغنا عن رجال من أهل العلم قالوا: الاعتصام بالسنن نجاة "
جامع بيان العلم (1/592)

(31) قال البربهاري: " واعلم رحمك الله أن العلم ليس بكثرة الرواية والكتب إنما العلم من اتبع العلم والسنن وإن كان قليل العلم والكتب ومن خلفَ الكتاب والسنة فهو صاحب بدعة وإن كان كثير العلم والكتب "
شرح السنة ص/104

(32) قال ابن القيم: "ولا يحبك الله إلا إذا اتبعت حبيبه ظاهراً وباطناً, وصدقته خبراً وأطعته أمراً وأجبته دعوةً وآثرته طوعاً وفنيت عن حكم غيره بحكمه , وعن محبة غيره من الخلق بمحبته وعن طاعة غيره بطاعته وإن لم يكن ذلك فلا تتعنّ, وارجع من حيث شئت فالتمس نوراً فلست على شيئ " مدارج3/39

(33) قال الجُنيد: " الطرق كلها مسدودة على الخلق إلا من اقتفى أثر الرسول صلى الله عليه وسلم "مدارج (2/104)

(34) قال ابن القيم : " فكل الخير في اجتهاد باقتصاد وإخلاص مقرون بالإتباع كما قال بعض الصحابة : اقتصاد في سبيل وسنة خيرُ من اجتهاد في خلاف سبيل وسنة , فاحرصوا أن تكون أعمالكم على منهاج الأنبياء عليهم السلام وسنتهم " مدارج(2/113)

(35) وقال: " فأعلى مراتب الصدق : مرتبة الصدِّيقيِّة , وهي كمال الانقياد للرسول صلى الله عليه وسلم مع كمال الإخلاص للمُرسل
" مدارج (2/281)

(36) وقال: " فإن الله سبحانه وتعالى أبى أن يقبل من عبده عملاً أو يرضى به حتى يكون على متابعة رسوله صلى الله عليه وسلم خالصاً لوجهه سبحانه " مدارج (2/ 295)

(37) وقال الأوزاعي : " ما ابتدع رجل بدعة إلا سلب الورع " السير(7/125)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق