ترجمة مختصرة للعلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى
هوشيخناالعلامة المسندالمفيدربيع بن هادي بن محمد عميرالمدخلي ،ولدبداية
عام(1352هـــ) اثنين وخمسين وثلاثمائة وألف،.بقريةالجرادية قرب مدينةصامطة،
ونشأفي حجر والدته رحمها الله_ لأن والده قدتوفي –رحمه الله- بعدمولده
بسنة ونصف-،وكان عمه يشرف على تربيته، فتربى على مكارم الأخلاق،وشيم
الرجال، والخصال الحميدة؛من الصدق، والأمانة،والمحافظه على الصلاة.
*[مشايخه]:
فأول من أخذ شيخنا عليه بعد تعلم الخط والقراءة على الشيخ محمدبن
محمدجابرالمدخلي رحمه الله حيث قرأعليه القرآن الكريم،وكذا درس عليه
علمي:التوحيد والتجويد.
*ثم انتقل إلى المدرسة السلفية بمدينة صامطه،فأخذعن العلامة الفقيه ناصربن
خلوفة طياش رحمه الله،وهومن أكبر طلاب العلامةعبدالله القرعاوي،
فحضرشيخناعليه في((بلوغ المرام))،و((نزهة النظر))للحافظ ابن حجرالعسقلاني.
*درس في المعهدالعلمي بصامطة،وتتلمذعلى العلامة الحافظ الأثري حافظ بن أحمدالحكمي(2)المتوفى سنة(1377ه) رحمه الله وغيره من العلماء الأجلاء.
*درس((زادالمستقنع))على صاحب الفضيلة الشيخ الفقيه محمدبن صغيرخميسي رحمه الله.
*أخذسماعاًوقراءة على الشيخ العلامة المحدث الفقيه
أحمدبن يحي النجمي رحمه الله وقدقرأشيخنا عليه مؤخراًفي بداية((صحيح
البخاري))بمحضرجمع من المشايخ والفضلاء.
*سمع وحضرعلى سماحة الإمام المحدث الحافظ عبدالعزيز
بن عبدالله بن باز المتوفى 1420ه- رحمه الله رحمة واسعة- أكثر((صحيح
مسلم))و((العقيدةالطحاوية)) وشرحها، أوشيئاًمن ذلك،وكذلك في االتفسيركسورة
((الأنفال))،إلى غير ذلك من دروس الشيخ العلمية في الجامعة الإسلامية وفي
المسجدالنبوي.
*درس على الشيخ العلامةالمحدث الكبيرمحمد ناصر الدين
الألباني المتوفى سنة1420ه رحمه الله،لمدة ثلاث سنوات في الجامعة
الإسلامية وخارجها، قرأعليه وسمع عليه الكثيرمن علوم الحديث ودراسة
الأسانيد.
*حضروسمع-لمدة أربع سنوات-في الجامعة الإسلامية
والمسجدالنبوي،من العلامة الإمام محمدالأمين بن محمدالمختارالجكني الشنقيطي
المتوفى سنة1393ه رحمه الله في التفسيروفي أصول الفقه.
*جالس واستفادمن مجالس ودروس العلامة عبيدالله بن
عبدالسلام الرحمان المباركفوري المتوفى سنة1414ه رحمه الله،ومن جراء تلك
المجالس شهدهذا العلامة الجِهْبِذ لشيخنا بغزارة العلم وسلامة الفهم -كمافي
إجازته-.
*قرأفي((صحيح مسلم))وسمع((بلوغ المرام))وغيرهمامن الكتب على العلامة المحدث بديع الدين الراشدي السندي(1342-1416ه).
*قرأفي((صحيح مسلم))،وسمع المسلسل بالأولية من العلامة حمودبن عبدالله بن حمود التويجري المتوفى سنة 1413ه رحمه الله.
*درس وسمع-لمدة سنة كاملة في الجامعة الإسلامية-على
العلامة المحدث محمدأعظم بن فضل الدين الجُندلوي المتوفى سنة(1405ه) رحمه
الله،كماأنه زاره في بيته ببلادالهند.
[شيوخه الذين أجازوه(3)]
1_الشيخ العلامة عليم الدين بن موسى بن نعمان المحمدي البنقالي الندياوي السلفي الأثري رحمه الله.
2_الشيخ العلامة عبيد الله بن عبدالسلام المباركفوري المتوفى، سنة(1414ه) رحمه الله.
3_الشيخ العلامة السَّلفي عبدالغفارحسن الرحماني المتوفى سنة(1428ه)رحمه الله.
4_الشيخ العلامة حمودبن عبدالله التويجري المتوفى سنة(1413ه) رحمه الله.
5_الشيخ العلامة المحدث محمد بن عبدالله الصومالي ثم المكي الأثري ، المتوفى سنة (1420ه)رحمه الله.
6_الشيخ العلامة بديع الدين الراشدي السندي المتوفى سنة(1416ه)رحمه الله.
7_الشيخ العلامة المحدث إسماعيل بن محمد الأنصاري،المتوفى سنة (1417ه) رحمه الله.
8_الشيخ العلامة الفقيه المعمَّر المسند عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل _ حفظه الله_.
9_الشيخ العلامة الفقيه المحدِّث المسند أحمدبن يحي النجمي،المتوفى سنة (1429ه)رحمه الله.
صفاته وأخلاقه:
يمتاز -حفظه الله- بالتواضع الجم مع إخوانه وطلابه وقاصديه وزوَّاره،ويظهر
ذلك التواضع في هيئته ومجالسته،حتى إن جليسه لايمل من حديثه، لأن مجالسه
عامرة بقراءة الحديث وكتب السنة، والتحذير من أهل البدع، وتوجيه الشباب إلى
ماينفعهم في دينهم.
اهتمامه بالعلم:
ولديه – حفظه الله – اهتمام عجيب بالعلم وصبرعلى ذلك، فطلابه يقرءون عليه
كتب الحديث وهوصابرلايمل ولايكل، بل تراه متيقضاً متنبهاً،إذا لحن القارئ
عليه،ويسأله عن رجال الحديث وفقهه وطرقه إذا كانت متعددة، وفي اللغة، وإذا
جالسته في مكتبته الخاصة تتعجب من صبره على البحث والكتابة،وإذا أراد البحث
عن مسالةٍ ووجدها في كتاب وهي منقولة من كتاب آخر،يقول:لابدأن نعود إلى
الكتاب المنقول عنه،ودائماً يقول: لاتعتمدوا على الكمبيوتر،استعينوا به،لكن
ارجعوا إلى الأصول.وذكر هذا عنه يطول.
تمسكه بالسنة:
وشيخنا-حفظه الله – شديدالتمسك بالسنة؛صَغيرها وكبيرها،ويحث طلابه وزواره
على ذلك،وإذا رأى أحدهم فعل شيئاً على أنه سنة يسأله عن الدليل،وإذا ذكره
يقول له مباشرة،هذه المكتبة،وهذه الكتب،أخرجه لنا.وإذا أخرجه الباحث يطلب
الشيخ النظرفي سنده إذا كان حديثًا نبوياً،ولايخرج الطالب إلا
وقداستفاد.وقدحصل لي معه- حفظه الله –ذلك مراراً.
بغضه الشديدللبدعة وأهلها:
وشيخنا – حفظه الله – لديه بغض شديد للبدعة وأهلها،وهذا يطهر جلياًّلمن
جالسه أو قرأ كتبه أو سمع أشرطته،وتجده دائماً محذراً المسلمين من تلك
البدع وأهلها،وينصح بعدم مجالستهم والركون إليهم،ويرى ذلك من أسباب إنحراف
كثير من الشباب.
حبه للسلفيين ولوكانوابعداء في المكان:
وعنده – حفظه الله – محبة شديدة للسلفيين،ويظهر هذا منه - حفظه الله –
جلياَّ عندما يزوره الوافدون من بلدانهم،فإنه بعد السؤال عن حالهم يسألهم
عن الدعوة السلفية وسيرها،وعن السلفيين وأحوالهم،وسمعته مرة يقول:إنه يهمني
السلفي،ولو كان في اليابان.وإذا هاتفه شخص من الخارج يسأله بقوله:كيف
الدعوة عندكم؟ويسألهم عمَّن يعرفهم وعن نشاطهم الدعوي وينصحهم بمن يعرف أنه
أهل لأن يدرسهم،فجزاه الله خيراً.
حبه لطلبة العلم:
وشيخنا – حفظه الله – يحب طلبة العلم،ويتفقّد أحوالهم ويسأل عنهم ويقضي
حوائجهم، ويعينهم،ويشفع لهم بحسب استطاعته،وإذا عرف منهم من يرجوا أن ينفع
الله به الإسلام والمسلمين فإنه يهتم به،فإن غاب أرسل إليه من يبحث عنه أو
يهاتفه،وإذازاره طلاب علم فإنه يلزم عليهم أن يبقوا إماللغذاء أو
العشاء،وكثيراً مايكون ذلك في طعام العشاء،حتى إنك ترى الملتفين حول سفرة
الطعام يتناقلون معه الفوائد،ويسألونه وهويجيب دون تضجر.
وأما في شهر رمضان فلا تسأل عن كثرتهم،يحضرون درساً في التفسير من بعد
العصر إلى المغرب،ثم يفطرورن عنده حتى إن مكان الطعام ليمتلئ،وبعضهم يبقى
واقفاً حتى يقوم الذي قبله،وهذا يطول ذكره عنه – حفظه الله – .
سعيه في رأب الصدع الحاصل بين السلفيين:
وله – حفظه الله تعالى – اهتمام بالغ في رأب الصدع الحاصل بين بعض
السلفيين،وذلك بحل مشاكلهم والإصلاح بينهم،وأنك لتتعجب على صبره
لذلك،ولقدحضرت بعض المجالس وهويعظ بعض الأطرافِ ويلاطفه ويذكره بالله بأن
يحافظ على جمع الكلمة ولايكون سبباً في تقطيع أواصر الأخوة بين
السلفيين،وقديشدعليه ويريه أنه على خطإ ويستدعي الطرف الثاني ويكلمه بما
كلم به الأول،ولايحابي أحداً كائناًمن كان حتى لواستدعى ذلك بالمكالمة
الهاتفية يفعله ،كما فعل مع بعض السلفيين بفلسطين ،يكلم أحدهم ويطلب منه
إحضار الطرف الثاني،فيحاول جاهداًأن يؤلِّف بينهم،ومع إخواننا السلفيين
بمصر، وكذلك إخواننا السلفيين في اليمن من تلامذة شيخنا الوادعي في
خلافهم،فإنه يحاول قدرالإمكان أن يؤلِّف بينهم، ويرى الجميع سلفيين،وينصحهم
بعدم تحزب بعضهم بعضاً وأن الكلَّ على منهج سلفي، وسمعته يقول
لأحدهم:والله لوكان الطرف الآخرأهل بدع أو أصحاب حزبيَّة لصحت بهم.وكل طرف
من الإطراف ينصحه بالرفق مع الطرف الآخر،وقديغضب ويشد على بعضهم إشفاقاً
عليه،وقدحضرت مجلساً غضب فيه مارأيته غضب في مجلس مثلما غضب في ذلك
المجلس،وكان إذا انتهى من نصيحته يأخذ المنصوح ويقول له:اعذرني ياإبني أنا
شددت عليك من أجل مصلحتك وينصحه بترك الغلووبالرفق في الدعوة،وإذا كان عند
الآخر خطأ فليكن بالحكمة والمناصحة،وأن الكل أهل سنة،فجزاه الله خيراً.
مناصحته لمن وجدمنه انحرافًاعن المنهج السلفي:
ولديه اهتمام بمناصحة المخالف وصبرعليه،يصل ذلك إلى سنوات،وقدمكث يناصح بعض
من انحرفوا عن منهج أهل السنة فترة تزيدعن سبع سنين ، ويستخدم – حفظه الله
– جميع الوسائل التي يرى أنهاتكون سبباً لإعادة ذلك الشخص إلى جادة
الحق،فإنه قديخبرأقرب الناس له إذا كان يرى في ذلك مصلحة ويطلب منه مناصحته
،كما عرفت عنه ذلك بنفسي وإذا بلغهُ عن أحد من أهل السنة أنه قال قولا
خالف فيه الحق ،فإنه يقول للناقل:لاتنشرهذا فلعله بغير قصد،وأعطني المرجع
لكلامه وسوف أناصحه ويرجع عماقال إن شاء الله.
كرهه للمدح والإطراءنثرًا كان أم شعرًا:
وعندشيخنا- كان الله له-:كراهية شديدة للمبالغة في المدح وفي الإطراء،
ويقول:إنه يضرالممدوح ويصيبه بالغرور.وقدجاءه شخص قبل مدة بقصيدة، فقال
له:عندي قصيدة أُريدأن أقرأها عليك فقال الشيخ:في ماذا؟قال:سأقرأها؟فقال له
مرة ثانية:في ماذا؟قال:فيك ياشيخ. فقال له: لاأُريدأن أسمعها.قال
الشيخ:فغيرها هذا الرجل لأحدهم –وسماه لي–؛فكانت من أسباب إنحرافه عن
المنهج السلفي.وسمعته يناصح شاعراً سلفياَّ بأن ينتبه من الغلووالإطراء.
قلت:وأما إذاكان الشاعرقال حقًّا لامبالغة ولاإطراء فيه،فإنه لابأس به، وإن
كرهه من قيل فيه،.فهذا على سبيل التواضع منه؛ومن هذا قول بعض الشعراء (4) في شيخنا- حفظه الله- واصفاً نقده لأخطاء سيدقطب:
فمنهاجُه في النقد منـهاجُ ناصحٍ ** لينصر هذا الدينَ فـي كل معقلِ
أزاح ستاراً عن عـوارٍ لـسيِّدٍ ** وضمَّنه نصحاً أضاء كمِشْعلِ
ففي كشْـفه ردٌّ لزيفٍ مسطَّرٍ ** فلولاه بعـد الله ما كان ينجـلي
هذا فكم في كتبه قـد بَدَتْ لنا ** مزالـقُ أخطاءٍ تـنـوءُ بكَلْكَلِ
فكيف إذا شاهـدتَه في ضِلالِه ** وقد نال من موسـى النبيِّ المُبَجَّلِ
فأصبح يرمي بالتعصُّب شخصَه ** بـبالغِ عقلٍ هـابطٍ متـقّـوِّل
ففي كتْبه طعنٌ وخدْشُ صحابةٍ ** كأمـثال عثمانَ العـظيمِ التبـتُّل
كذلك لم يُـثبِتْ صفـاتِ إلهنا ** على منهـج الأسلاف عند التأمُّل
فذلك ربُّ الكون ليس بمستوٍ ** علـى عرشه فـي نَهج كل معطِّل
وقد عميَ" الإخوان"عن كل زلةٍ ** يُسطِّرها " قطبٌ " بسِفْـرٍ مُفصَّل
آثاره العلمية:
ولشيخنا حفظه الله آثار علمية هائلة؛منها مايلي:
1_ ((بين الإمامين: مسلم والدارقطني))وهي رسالة مجستيرقدمها لجامعة الملك عبدالعزير فرع مكة ،في عام1397ه.
2_تحقيق كتاب:(( النكت على كتاب ابن الصلاح ))للحافظ ابن حجر،وهي رسالته لدرجة الدكتوراه العالمية من جامعة الملك عبدالعزيرفرع مكة.
3_((أضواء إسلامية على بعض الأفكار الخاطئة)).
4_((مكانة أهل الحديث ومآثرهم وآثارهم الحميدة في الدين))
5_ تحقيق كتاب :((المدخل إلى الصحيح )) للحاكم النيسابوري، مع((التكميل والتوضيح للمدخل إلى الصحيح)).
6_((منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل)).
7_(( مذكرة في الحديث النبوي)).
8_((الردالمفحم على من اعتدى على صحيح الإمام مسلم)).
9_((منهج الإمام مسلم في ترتيب كتابه الصحيح،ودحض شبهات حوله)).
10_(( كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها،ونقدبعض آرائه)).
11_تحقيق كتاب:((قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة))لشيخالإسلام ابن تيمية.
12_(( تقسيم الحديث إلى صحيح وحسن وضعيف بين واقع المحدثين ومغالطات المتعصبين،ردعلى أبي غدَّة ومحمدعوامة)).
13_(( التعصب الذميم وآثاره)).
14_(( صد عدوان الملحدين ،وحكم الاستعانة على قتالهم بغير المسلمين)).
15_((منهج أهل السنة والجماعة في نقد الرجال والكتب والطوائف)).
16_((أهل الحديث هم الطائفة المنصورة الناجية))ـ حوار مع سلمان العودة.
17_(( أضواء إسلامية على عقيدة سيد قطب وفكره)).
18_((الحد الفاصل بين الحق والباطل))حوار مع الشيخ بكر أبو زيدفي عقيدة سيدقطب وفكره.
19_(( النصيحة هي المسؤولية المشتركة في العمل الدعوي)).
20_(( العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم)).
21_(( مطاعن سيد قطب في أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-)).
22_((. المحجة البيضاء في حماية السنة الغراءمن زلات أهل الأخطاء وزيغ أهل الأهواء)).
23_(( جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لا عشرات))حوار مع الشيخ عبد الرحمن بن عبد الخالق)).
24_((النصرالعزيز على الرد الوجيز))حوارمع الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق.
25_(( التنكيل بما في توضيح المليباري من الأباطيل)).
26_(( إزهاق أباطيل عبداللطيف باشميل)).
27_(( انقضاض الشهب السلفية على أوكار عدنان الخلفية)).
28_((دفع بغي عدنان على علماء السنة والإيمان)).
29_((نقدكتاب الثقافة الإسلامية))وهوكتاب يدرس في عددمن الجامعات في
المملكة، وهومن تأليف مجموعة ؛منهم:عبدالرحمن حبنكة، ومحمد الغزالي
،ومحمدقطب،وهومنشورعلى شكل مذكرة.
30_((مآخدمنهجية على الشيخ سفرالحوالي))
31_((نظرات في كتاب:التصويرالفني في القرآن الكريم))لسيدقطب.
32_موقف الإسلام من عيسى- عليه الصلاة والسلام- يقتضي من النصارى أن
يؤمنوابمحمد صلى الله عليه وسلم ،وبماجاء به))مع((نصيحة ودعوة للبابوات إلى
الإسلام)).
33_((الموقف الصحيح من أهل البدع))
34_((دحرإفتراءات أهل الزيغ والارتياب عن دعوةالإمام محمدبن عبدالوهاب – رحمه الله – نقدلحسن المالكي.
35_((حجية خبرالأحاد في الإعتقادوالأحكام)).
36_((ردكل المنكرات والأهواء والأخطاء منهج شرعي في كل الرسالات،وسار عليه السلف الصالح الأجلاء)).
37_((الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام)).
38_((الذب عن الصحابي الجليل:أبي بكرة،وعن مروياته،وعن أئمة الإسلام والسنة الذين قبلوا هذه المرويات)).
39_((الحث على المودة والائتلاف والتحذيرمن الفرقة والاختلاف)).
40_((مجموعة ردودالشيخ ربيع بن هادي المدخلي على أبي الحسن المأربي)).من
أعداد دار الإمام أحمدفي مصر،في مجلدكبير،ويحتوي على (18) مقالاًفي الردعلى
أبي الحسن المأربي.
41_((كشف زيف التصوف، وبيان حقيقته،وحال حملته(حوارمع الدكتورالقاري
وأنصاره)،وهوجمعٌ لمقالات الشيخ ربيع ضدالتصوف والصوفية ،طبعت في مكتبة
وتسجيلات الإمام مسلم بالكويت.
42_((القول الواضح المبين في المرادبظل الله الذي وعدبه المؤمني ن العاملين)).مع((دفع بهت وكيد الخائنين عن العلامة محمدبن عثيمين)).
43_((شرح أصول السنة))للإمام أحمد.
44_((براءةُ الصَّحابة االأخيارمن التبرُّك بالأماكن والآثار))وهوكتاب كبير
في الردعلى كتاب للدكتورعبدالعزيزبن عبدالفتاح القارئ سماه
بـــــ((الآثارالنبوية بالمدينة المنورة،ووجوب المحافظة عليها،وجواز التبرك
بها)).
45_دراسة أقوال العلماء في حديث:((أرحم أمتي بأمتي أبوبكر...)) الحديث.
46_شرح حديث:((الدين النصيحة)).
47_((تذكيرالنابهين بسير أسلافهم حفاظ الحديث السابقين واللاحقين))
48_((المجموع الواضح في ردمنهج وأصول فالح))وهوجمع لجميع ردود الشيخ ربيع على فالح الحربي وأتباعه من الحدادية.
49_((كشف زيف التشيع))وهو جمع لمقالات الشيخ في الرد على الشيعة.
50_(الانتصارلكتاب العزيزالجبار والأصحاب الأخيار رضي الله عنهم على أعدائهم الأشرار)).
51_((شرح عقيدة أصحاب الحديث للصابوني)).
وغيرهامن المؤلفات والمقالات
من كتاب / الإِكْلِيل لِأَجْوِبَة العَلاَّمَةَ رَبِيعْ بْنِ هَادِي المِدْخَلِي عَلَى أَسْئِلَة المُصطَلَح وَالجَرَح وَالتَعْدِيل....بقلم الشيخ الفاضل أبي همام الصّومعي البيضاني _ حفظه الله تعالى_
____________________
(1)من مقدمة ((دليل أرباب الفلاح))للعلامة الحكمي
(2)سألت شيخنا_ حفظه الله_ قائلاً ذ كرتم أنكم درستم على الشيخ حافظ حكمي رحمه الله فقال :نعم.
قلت :لقد كان موته قبل القرعاوي،فلماذا لايُذكر القرعاوي من مشايخكم ؟
فقال:أنا درست على القرعاوي، لكني كنت صغيرًا ،وكان يدرس في الجرادية،وكنت
أسأله كثيرًا،حتى إنه أهدى لي دفترًا،وكان هذا الدفتر معي – إلى أن تخرجت
من المعهد – هو ومخطوط الشيخ حافظ، فسافرت إلى الرياض للدراسة ،ورجعت بعد
ثلاثة أشهر وقد كنت وضعتها في صندوق، فلما رجعت وجدت الأرَضَة أكلتها.
(3)وقد جمعت أسانيد شيخنا في ثبت بعنوان:))النهج البديع بأسانيد ومرويات الشيخ ربيع))، جمع وإعداد/عبدالله بن محمد بن عامر الأحمري.
(4) هوأخونا الشاعرأبورواحة الموري،نزيل جدة _ حفظه الله تعالى _.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق